لقد أصبحنا
نتعرض للنصب و الإحتيال
و االإستغلال من لدن أناس لايعرفون الله نسوه فأنساهم أنفسهم همهم المادة و جمعها. الصلاة ليس لها موعد في يومهم, أعمالهم
منافية تماما
لشريعة الله و سنة رسوله صلى الله عليه و سلم يدعون قدرتهم على جلب الخير و دفع الضرر و يصدقهم في
ذلك أصحاب النفوس
الضعيفة و القلوب الخالية من معرفة الله و التعلق
به و العلم بإنفراده جل و علا بهذه
الأمور وغيرها مما يكبر و يعظم.
|